أدب و شعر

للشاعر الكبير عبدالله البردوني يريد أن ينهار هذا الجدار كي ينتهي ، من خيفة الانهيار يريد لكن ، ينثني فجأة عن رأية ، يحسو حليب الغبار يهمّ أن يرثي ، جدارا هوى يراه فورا ، صار ألفين دار ***…

2016/07/12 - 1:37 مساءً للشاعر تميم البرغوثي إذا ارتاح الطغاة إلى الهوانِ فذكرهم بأن الموتَ دانِ ومن صُدَفٍ بقاءُ المرءِ حَيَّاً على مرِّ الدَّقائقِ والثواني وجثةِ طِفْلَةٍ بممرِّ مَشْفَىً لها في العمر سبعٌ أو ثمانِ…

لا لن تموت .. فأنت أبقى يهوي تحالفهُم .. وترقى من كل جرحٍ فيك تهزم باطلاً ، وتقيم حقا علماء دين النفط .. خانوا ربهم ، وبقيتَ أتقى لا لن تموت ، ولن نموت فيا طغاة الأرض سُحقا ستظل تُرهبهم ، تدكُّ عروشهم غرباً ، وشرقا دمُكَ الذي…

(صلاة النصر) ..... لبيكَ والحربُ الضروسُ تُعربِدُ وولاؤنا لكَ بالدماءِ مُعمَّدُ لبيكَ والغاراتُ فوق رؤوسنا والنصر فيكَ حليفنا المُتجدِّدُ مادمتَ قدوتنا ، ودينكَ نهجنا فليجمعوا قواتهم وليحشدوا سحقاً لأسلحة الدمار وقد…

قصيدة جديدة للشاعر المبدع معاذ الجنيد ألهاكُمُ النفط ، حتى زُرتُمُ اليمَنَا كلا ستدرونَ أنَّا الخالدونَ هُنا كلا ستلقونَ أنَّا فوق طاقتكُمْ فما استكانَ يمانيُّ ولا وهنَا لقد بُلِيتُم بشعبٍ لا مُذِلَّ لهُ أردى…

الشاعر : معاذ الجنيد ألهاكُمُ النفط ، حتى زُرتُمُ اليمَنَا كلا ستدرونَ أنَّا الخالدونَ هُنا كلا ستلقونَ أنَّا فوق طاقتكُمْ فما استكانَ يمانيُّ ولا وهنَا لقد بُلِيتُم بشعبٍ لا مُذِلَّ لهُ أردى العوالِمَ صرعى ، أنهكَ الزمنا جاء الغزاةُ…

عبدالقوي محب الدين قرعوا،، ولمّا يسكت الطّبْلُ… ما زال يرقصُ في يدي “النَّصْلُ”..!! لن يسكت الطبلُ “العقور” ، وإن…. تعبتْ يدُ الطبَّالِ ،، أو كلّوا..!!! لن تبرد الثاراتُ في كبدي…. حتى يعود لوضعه الرمْلُ…!! حتى يغيب الحلفُ تحت ثرى……

مَـرّةً، فَكّـرتُ في نشْرِ مَقالْ عَـن مآسي الا حتِـلا لْ عَـنْ دِفـاعِ الحَجَـرِ الأعـزَلِ عَـن مدفَـعِ أربابٍ النّضـالْ ! وَعَـنِ الطّفْـلِ الّذي يُحـرَقُ في الثّـورةِ كي يَغْـرقَ في الثّروةِ أشباهُ الرِّجالْ ! **…

قال الصبي للحمار :  ( يا غبي ). قال الحمار للصبي :  ( يا عربي ) !

متألّم . ممّا أنا متألّم ؟ حار السؤال . و أطرق المستفهم ماذا أحسّ . و آه حزني بعضة يشكو فأعرفه و بعض مبهم بي ما علمت من الأسى  الدامي و بي من حرقة الأعماق ما لا أعلم بي من جراح الروح ما أدري و بي أضعاف ما أدري و ما أتوهّم و كأنّ…