وقفات في مديرية الوحدة بمناسبة ذكرى الشهيد القائد
وقفات مجتمعية في عدد من الأحياء بمديرية الوحدة.
[25 / فبراير /2022م]
#المركز الإعلامي مديرية الوحدة
نظم عقب صلاة الجمعة عدد من الوقفات المجتمعيه بعنوان (شهيد القرآن السيد حسين بدر الدين الحوثي )
وفي الوقفات اكد الحاضرون على مايلي :
نجدد تعازينا لقائد و شعبنا بهذا المصاب الجلل ونجدد عهدنا و ولائنا للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي.
نعلن استمرار النفير العام لرفد الجبهات بقوافل الرجال وقوافل المال و قوافل الغذاء ردا على تصعيد دول العدوان و استمرار حصارهم الظالم.
ندعوا الجميع وفي المقدمة العلماء و طلاب العلم و المثقفين و الأكاديميين و التربويين و السياسيين إلى العودة إلى محاضرات الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه و الإستفادة منها.
نؤكد في هذه الذكرى وفي مناسبة الإسراء النبوي للمسجد الأقصى على أن قضيتنا الأساسية و المركزية هي القضية الفلسطينية و لن نتازل عنها مهما طبع المطبعون و تخاذل المتخاذلون
.
.
.
______________________
[مركز_اعلام_مديرية_الوحدة]
http://t.me/mudiriat_alwahda
.
بسم الله الرحمن الرحيم
مديرية الوحدة
____________________
تحت شعار
( شهيد القرآن السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه)
اقيمةوقفات احتجاجية بعد صلاة الجمعة
24/رجب/1443هـ
2022/2/25م
في عدد من احياءمديرية الوحدة
وحضور جمع غفير من اهالي
وسكان مديرية الوحدة
وكان بيان الوقفات كما يلي:
بسم الله الرحمن الرحيم
في الذكرى السنوية لإستشهاد شهيد القرآن الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه نجدد تعازينا الممزوجة بإستشعار التقصير الكبير لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين و للشعب اليمني و للأمة الإسلامية بفقدان هذا الرجل العظيم الذي أتى الله به في مرحلة خطيرة و حرجة و حساسة كانت تمر بها اليمن خاصة و الأمة الإسلامية عامة فقد أعلنت أمريكا حربها الصليبية على المسلمين و اتجهت فعليا لإحتلال أفغانستان و العراق تدشينا لإحتلال بقية البلدان كما اتجهت لإستهداف اليمن عن طريق الحكومة العميلة آنذاك و بإشراف السفير الأمريكي حتى أصبح السفير الأمريكي هو الحاكم الفعلي لليمن و نتيجة لذلك فقد تدهورت الأوضاع السياسية و العسكرية و الأمنية و الإقتصادية و الإجتماعية و الإعلامية و التربوية و الأخلاقية ..كما اتجه الأمريكي إلى نشر عناصر القاعدة و داعش و تمكينها من الجيش و المعسكرات و اتجهوا حتى إلى نزع السلاح الشخصي للشعب اليمني بعد أن نزعوا و دمروا سلاح الدولة ….وفي ظل هذا الواقع المنذر بالكارثة الكبرى ومصداقا لقول رسول الله صلوات الله عليه و آله أهل بيتي كالنجوم كلما أفل نجم ظهر نجم و أهل بيتي أمان لأهل الأرض بعث الله السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه ليغير الموازين و ليقلب الطاولة على رأس الأمريكي و عملائه في الداخل و الخارج و لينقذ هذه الأمة مما كان مهددا لها و يخرجها من الظلمات إلى النور عن طريق دعوة الأمة للعودة إلى القرآن الكريم و إلى نبذ الفرقة و الإختلاف و جمع الكلمة و توحيد الصف كما فضح و كشف المخططات الأمريكية و الإسرائيلية و جعل القضية الفلسطينية هي قضية الأمة الكبرى و المركزية كما دعا السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه إلى التحرك و حمل المسؤولية في إطار مشروع قرآني حضاري نهضوي وحدوي تصحيحي تعبوي تربوي ثقافي ولهذا فقد اتجه الأمريكي إلى استهداف هذا هذا الرجل العظيم ومن معه من المؤمنين بحرب ظالمة استخدمت فيها الحكومة آنذاك مختلف أنواع الأسلحة و ارتكبت أبشع الجرائم في مران صعده و لكن موقفه كان قويا ثابتا واثقا بالله و بنصره و تأييده حتى لقي الله شهيدا سعيدا شجاعا عظيما و كتب الله لمشروعه الظهور و الإنتصار و هاهو مشروعه اليوم و هو مشروع القرآن هو المشروع الأقوى في الساحة العربية و الإسلامية و صرخته العظيمة أصبحت شعار كل مسلم حر في هذا العالم و أصبحت دروسه و محاضراته و ملازمه هي التي تقرأ و تدرس في الكثير من الدول العربية و الإسلامية و أصبح هناك الملايين ممن يحملون هذا المشروع القرآني العظيم في اليمن و خارجها و هم اليوم قوة عظمى و يلقنون اليهود و النصارى و عملائهم دروسا حيدرية و ضربات مزلزلة و يشكلون تهديدا حقيقيا للكفر و النفاق
و صدق الله تعالى حيث يقول إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا
وعليه فقد خرجنا لنؤكد على ما يلي
1…نجدد تعازينا لقائد و شعبنا بهذا المصاب الجلل ونجدد عهدنا و ولائنا للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي.
2…نعلن استمرار النفير العام لرفد الجبهات بقوافل الرجال وقوافل المال و قوافل الغذاء ردا على تصعيد دول العدوان و استمرار حصارهم الظالم.
3…ندعوا الجميع وفي المقدمة العلماء و طلاب العلم و المثقفين و الأكاديميين و التربويين و السياسيين إلى العودة إلى محاضرات الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه و الإستفادة منها.
4…نؤكد في هذه الذكرى وفي مناسبة الإسراء النبوي للمسجد الأقصى على أن قضيتنا الأساسية و المركزية هي القضية الفلسطينية و لن نتازل عنها مهما طبع المطبعون و تخاذل المتخاذلون
النصر لليمن و لفلسطين و للأمة الإسلامية
الخلود لشهداء أمتنا العظماء
الشفاء للجرحى الأوفياء
الحرية للأسرى الأعزاء
الخزي و العار للمتخاذلين و العملاء
و لا نامت أعين الجبناء
الله أكبر
الموت لأمريكا
الموت لإسرائيل
اللعنة على اليهود
النصر للإسلام
الجبهة الإعلامية (مديرية الوحدة)
http://t.me/mudiriat_alwahda